والجدير بالذكر أن أرباح اللعبة السنة الفائتة لم تتجاوز حاجز المليار دولار بل توقفت عند حوالي 950 مليون دولار، ما يعني زيادة كبيرة في عائداتها وذلك بفضل مواصلة تحديث اللعبة وإضافة المزايا الجديدة وأيضاً تحسين عمل المزايا السابقة في اللعبة , وذلك من خلال 60 مليون شخص يلعب بوكيمون جو بشكل نشط شهرياً ومن خلال تحليل قاعدة اللاعبين فإن أكثر من نصفهم من الذكور، و 38% منهم من شريحة الشباب تحت 34 سنة، لكنها تنال اهتمام المراهقين أيضاً تحت 18 سنة.
نبض التقنية بأيدٍ عربيّة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق